الشخصية الحلقة 1

مسلسل مرررررررررررره حلووو 🤩

جميل جدا

في شيطنة للرجال و مبالغة في ردود فعلهم في المسلسل تجاه عمل المرأة في الوظائف الرجالية كالجيش و الشرطة و هي وظائف لا يمكن للمرأة شغلها الا بالتعامي و التجاهل للواقع و العلم و العقل و التعصب و الشوفونية النسوية نعم الرجال يتضايقون و ينزعجون مما يسمي التمييز الجنسي الايجابي و الكوتة النسائية و السعي و الرغبة الحثيثة في تولي او تقلد و قيام النساء بالوظائف الرجالية لمجرد ذلك بلا اي هدف المهم وجود النساء في هذه القطاعات و المهام و الوظائف و كأن هذا قيمة في حد ذاته او غاية هذا الحرص علي ذلك من بداية حارسات الغابات الي القوات الخاصة في الجيش بالطبع سينزعجوا لان النساء تأخذ امكانهم و وظائفهم بالكوتة لا بالكفاءة او الاهلية او اي شئ من هذا القبيل يرون ان هذا اعتداء علي أبسط حقوقهم و هي العدل و الكفاءة و الاهلية و الصالحية فالمرأة لا تصلح لمثل هذه المهام و لا تقدر علي ممارستها تحقيقات نعم و لكن ملاحقة و اشتباك و القاء للقبض لن اقول النساء بل المسترجلات من النساء حتي بل حتي النساء ضخام البنية عريضات الاكتاف مثل الرجال بل حتي لو كانت شبيها بلاعبين كمال الجسام او ذا روك سيظل العامل النفسي و الهرموني (التسوستيرون) هناك دراسات علمية كثيرة بهذا الصدد في الجيش الامريكي بل حتي دراسات عن اغصتاب بمئات الالاف علي مدار العشر سنين تقريبا الفائتة رغم قلة اعدادهم مقارنة بالذكور بالطبع و هذه ما تم الابلاغ عنها فقط رغم كون هناك دراسات من قبيل ان المرأة قوية بيولوجيا(مناعيا) و ايضا قوة التحمل و ان كانت الاولي لا تهم و لا حاجة اليها في ميدان الحرب فالحروب بالرصاص و الصواريخ و ليس بالاوبئة و الامراض و ايضا الثانية مشكوك فيها و لكن علي العموم فالقوة البدنية و السرعة(الرجال اسرع حتي القصيرين منهم ) و النفسية بل و طبيعة الرجل العدوانية و الشرسة و البأس و الشجاعة و الاقدام و الجرأة و التفوق الهرموني مقابل الاثنين هؤلاء علي افتراض صحة كليهما حتي لو اضفنا الليونة و المرونة لن تتكافأ الكفتين او تتساوي حتي لكي تحظي النساء بالاحترام و التقدير يجب منع هذا الظلم و التميز و المحاباة و المحسوبية المسماه من طرف النسويات بالتمييز الايجابي لا احد يحترم حتي الرجال بين بعضهم من يعمل بواسطة و محسوبية فما بال امرأة اي ليست كفء و مكافئة لهم بل ادني منهم و اقل منهم و ليست اهلا لذلك الشرطة ليست عقل فقط او مجرد انسان يضغط علي الزناد الاطفال في الارياف تتعلم ضرب النار من سن صغير جدا بل رأيت طفل في التاسعة يضرب النار و يطلق الرصاص و يفك و يركب المسدس و لا كأنه قائد كتيبة صاعقة او قوات خاصة ! و دقيق في التصويت ايضا رغم ضعف ذراعيه لضغر سنه و ارتداد المسدس لذلك قليلا عن الهدف علي ما اظن

جميل جداً جداً

ماتابعته

اببدى اتابع وان شاء الله يكون حلو
\